إِسْنادُ الحديث: هُو الطَّريقُ الموصِلةُ إِلى المتنِ. ويسميه البعض أيضا: سند الحديث. وهذا الطريق هو مجموعة الرجال الذين سمعوا هذا الحديث ورووه حتى وصل إلينا. وقد وضع العلماء السابقون مجموعة من الشروط والضوابط في هؤلاء الرواة حتى يميزوا بين من يُقبل حديثه ومن يُرد. وبناء على الحکم على إسناد الحديث يتوقف الحکم على الحديث نفسه. وإن الباحث في أقوال السابقين وتطبيقهم العملي في قبول أو رد هذه الأحاديث يجد أن قبول الحديث والعمل به، أو ردّه وترک العمل به لا يتوقف على الحکم على سند الحديث صحة وضعفا فقط، بل إن هناک مجموعة من الأمور الخارجة عن الإسناد والتي کان ينظر فيها السلف الصالح لکي يعملوا أو يترکوا العمل بالحديث.
السعيد الدمرداش متولي, حاتم. (2017). الأمور الخارجة عن إسناد الحديث النبوي الشريف والتي تؤثر في قبول الحديث ورده. مجلة الآداب والعلوم الإنسانية, 84(1), 1-37. doi: 10.21608/fjhj.2017.97944
MLA
حاتم السعيد الدمرداش متولي. "الأمور الخارجة عن إسناد الحديث النبوي الشريف والتي تؤثر في قبول الحديث ورده". مجلة الآداب والعلوم الإنسانية, 84, 1, 2017, 1-37. doi: 10.21608/fjhj.2017.97944
HARVARD
السعيد الدمرداش متولي, حاتم. (2017). 'الأمور الخارجة عن إسناد الحديث النبوي الشريف والتي تؤثر في قبول الحديث ورده', مجلة الآداب والعلوم الإنسانية, 84(1), pp. 1-37. doi: 10.21608/fjhj.2017.97944
VANCOUVER
السعيد الدمرداش متولي, حاتم. الأمور الخارجة عن إسناد الحديث النبوي الشريف والتي تؤثر في قبول الحديث ورده. مجلة الآداب والعلوم الإنسانية, 2017; 84(1): 1-37. doi: 10.21608/fjhj.2017.97944