توجيه القراءات من الناحية اللغوية في تفسير حدائق الروح والريحان

نوع المستند : مقالات مکملة لبحوث الدکتوراه والماجیستیر

المؤلف

کلية الاداب جامعة المنيا مصر

المستخلص

تتحدث الرسالة عن منهج الشيخ الهرري في القراءات في تفسيره:
(حدائق الروح والريحان في روابي علوم القرآن)
أولاً: أهمية الموضوع:
1- تعلّقه بکتاب الله .
2- بيان أهمية القراءات في التفسير.
3- قيمة الکتاب العلمية.
4- خدمة لطلبة العلم وإضافةً جديدةً للمکتبة الإسلامية.
ثانياً: المنهج المستخدم:
اتبعت المنهج الاستقرائي، وکذا المنهج التحليلي، کما اتبعت المنهج النقدي لنقد آراء المفسر في بعض القراءات.
ثالثاً: أهم النتائج:
اعتنى المفسر بالقراءات المتواترة، والشاذة.
رابعاً: أهم التوصيات:
1- يوصي الباحث طلبة العلم باقتناء هذا التفسير، وجعله مرجعاً أساسياً في التفسير بالمأثور.
2- يرى الباحث أن التفسير يحتاج إلى تخريج القراءات المتواترة وتمييزها عن الشاذة، وأن يُطبع هذا التخريج على هامش التفسير حتى لا يلتبس الأمر على غير المتخصصين في القراءات.
3- يوجه الباحث عناية الباحثين، والمجامع العلمية الکبرى بطبع کتب الشيخ الهرري غير المطبوعة.
عملي في البحث:
1- اقتضت طبيعة البحث الرجوع إلى المصادر والمراجع التي اعتنت بعرض القراءات المتواترة والشاذة منها، ومن أهمها: کتب القراءات المتخصصة في هذا العلم وکذا کتب التفسير لا سيما التي لها عناية خاصة بالقراءات بالإضافة إلى المصادر الأخرى في شتى العلوم والدراسات الشرعية التي لها صلة بموضوع الدراسة.
2- استخراج جلِّ القراءات الواردة في التفسير، وتصنيفها بقدر المستطاع.
3- کتابة الآيات القرآنية بالرسم العثماني وأتبعتُ کلَّ آية رقمَها واسمَ السورة.
4- بيان منهج المفسر في عرضه للقراءات.
5- بيان منهج المفسر في توجيه القراءات.

الكلمات الرئيسية

الموضوعات الرئيسية